عرض مشاركة واحدة
قديم 03-31-22, 07:35 AM   #1107
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (12:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من يستطيع أن يُغيِّر هذا الكتاب ؟
"كتبَ اللهُ لأغلبنَّ أنا ورسُلي"
من يستطيع أن يَنتزع هذا الإرث ؟
"وأورثنا القومَ الذين كانوا يُستَضعفُون مشارقَ الأرضِ ومغَاربَها"
من يستطيع أن يُؤخِّر هذه الكلمة ؟
"ولقد سبَقتْ كلمتُنا لعبادِنا المُرسَلينَ •إنهم لهُمُ المَنصُورون"
من يستطيع ردَّ هذه الإرادة ؟
"ونُريدُ أن نَمُنَّ على الذينَ استُضعِفوا في الأرض ونجعلَهم أئمَّة"
من يستطيع إطفاء هذا النور ؟
"يُريدونَ أن يُطفئوا نورَ الله بأفواهِهم ويأبَى اللهُ إلَّا أن يُتمَّ نورَه"
من يستطيع أن يُكذِّب هذا الوعْد ؟
"وعَد اللهُ الذين آمنُوا منكم وعَملُوا الصالحاتِ ليَستَخلفنَّهم في الأرض"
فلِلَّه الحمدُ على وعْده وإحسَانه وكتابهِ وقرآنه ونورهِ وكلامه وتوفيقهِ وامتنانه وإرثهِ وبيانه..
فكم يشفي الصدر .. ويُذهب الهَمّ ..
ويُداوي الجرح ..
ويُزيح الحَزن ..
ويُطمئن القلب ..
ويُسكن الروح ..
ويُسعد النَّفْس ..

=====


‏﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾

بِقدر السَّند يَكُون المَدد
وَبِقدرِ الإستِعدَاد يَكُون الإستِمدَاد وَ بِقدرِ المَؤونَة تَجيءُ المَعُونة.

مصابرة هذه الأيام ..
إنما هو زرعٌ يُبذر

حصاده الجميل ..
يملأ العيون في شهرِ القرآن

‏قبل أن تدخل رمضان،
الزم التوبة من الآن إلى أن تلقى هذا الشهر المبارك.
لأن الذنوب هي العوائق عن الإحسان.

أ/ أناهيد السميري.

اللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه
==========

۞ادفَع بِالَّتي هيَ أَحسَنُ السَّيِّئَة۞

‏من أفضل الحلول الناجحة للحاسد والمؤذي برغم صعوبتها هو أن تحسن إليهم، فكلما زاد شرهم وأذاهم وحسدهم تزداد أنت إحساناً إليهم وتفضلاً،

اللهم جملنا بكريم الأخلاق ..

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس