السَّلَامُ عَلَيْكُمْ
اعْتَقَد كُلُّنَا سَمِعْنَا هَذِه الْمَقُولَة تَتَرَدَّد (المساواة فِي الظُّلْمِ عَدْل )
وَلَم اففهم أَو استوغب كَيْف دَسْت هَذِهِ فِي الْفِكْرِ وَالثَّقَافَة
فَأَيّ عَدْلٍ فِي هَذَا ؟ ! !
بَل الصحيخ أَنَّ الْمُسَاوَاةَ فِي الظُّلْمِ : ظُلُمَات ، بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ
لِلنِّقَاش الجَادّ