أهلا أمل
موضوع طرح بوقته
مع مانرى ونسمع من قتل الزوجات
أو الإعتدائات للأسف
طبعا
إنتشار الشك للأسف لما يحدث
أو مؤثرات خارجيه
والله تعالى حرم كل مايأثر على العقل
كالخمور وماكان بحكمها من مخدرات وغيرها
لأنها تتلف العقل والروح
نأتي لمحاور النقاش

السؤال هل الشك مرض أم أنه تجارب سابقه نزعت طابع الأمان والثقه في الغير؟


..
ربما الأثنين ياصديقتي مرض نفسي سببه تجارب
كانت سببا في نزعةالثقة والأمان على المدى
ربما وراثة
وربما هي عزلة جعلت صاحبها يستسلم
للوسواس او غيره
هل يمكن ان يصبح الشكاك إنسان سوي ويمارس حياته بلا عقد؟
....
الشك إذا تمكن النفس مثل النمل الأبيض لو نخر الخشب
صراحه
كثير رأينا على الواقع للأسف تستمر معهم من المراهقة
حتى تحط رجله بالقبر
الا ان كان مرضي عارض ممكن
لكن والله ابو طبيع مايحيد عن طبعه


عندما تُكتشف الخيانة هل هي مبرر لـ الطلاق؟

الخيانة تحت أي مسمى
هناك خيانات توجب الحد
والرجل يعذر لقول الرسول صلى الله عليه وسلم
اتعجبون من غيرة سعد
حين قال لو راى احدكم امراته مع رجل آخر ياتي بأربع شهود ..
قال يارسول الله أذهب واتركها معه؟
والله لأضربنه وأضربنها بالسيف قبل حده
او كما قال
فضحك منه النبي صلى الله عليه وسلم
...
أما إن كانت الخيانة بالإتصال كما يحدث الآن
والمراسلات مع الإنفتاح الإحتماعي في غصر التكنولوجبا
فإنه يوجهها
وإن طلقها فلا لوم عليه


...