المعاصي سبب في هلاك الأمم وهزيمتها
وهذا لانقاش فيه
نأتي الآن لسؤالك لما نحن اضعف منهم
أولا الضعف الذي نشأ في الأمه الإسلامية جاء من اطرافها أي من الأندلس
ومن كوردستان
الأنجليز والتتار كل واحد ياكل من طرف
حتى حصل الإستعمار ونتج منه ضعف الدول المستعمره ودخول ٩٩ بالمائه من شعوبها في الإستسلام للعدو الكافر والعمل معه مقابل السلامه منه ولااريد أتكلم عن الدول حتى لايتحسس أحد ومن يريد البحث يكتب عن الإستعمار
وأول سلفي في التاريخ هو لجنود من فرنسا
اغتصبوا مسلمه ثم التقطوا سلفي معها وهو موجود
٠٠٠٠٠
ماحصل هو بسبب ترك أهل الإسلام لدينهم وتناحرهم على الدنيا والسلطه
نجي الآن للدول الكافره لماذا هم اقوياء مع انهم عصاه لله
هذا غلط لأن الدول الكافره فيها أرياف ومدن
وسبب قوتهم هو مايعيشون فيه من نعمه
اغلب سكان امريكا يعيشون في مناطق طبيعيه
ليست صحراء قاحله
وروسيا نفس الشي
وكمان هم عملوا الصح في الاستعداد لأعدائهم
وتركوا الحروب فيما بينهم واستفادوا من ويلات الحرب العالمية كيف جعلتهم اضحوكه للأمم
يقتلون بعضهم ويستعبدون بعضهم آوروبا كلها كانت مدعثه وخياسه واستعباد والناس فالشارع عرايا وتهجير وقلة حيا الخ

لكن الآن هم يد وحده بينهم تحالفات وعندهم تطور علمي واستعداد عالي المستوى
وفيهم لهفه قويه في البحوث العلمية سواء عسكريه أو طبيه أو طبيعيه او اجتماعيه
ومو كلهم أهل رذيله صحيح عندهم انفتاح ورذائل واضحه ظاهره تقوم عليها مؤسسات وشركات تستهدف العالم من ناحية تجارية
وكذلك لها هدف افسادي يستهدفون به الدول المسلمه

لكن مو منتشر في بلدانهم بالشكل الذي نتصوره عنهم
صحيح هم كفار لكن لاننسى انهم اهل كتاب
يعني يعرفون ان الظلم حرام والزنا حرام والتحريف طال عقيدتهم واشركوا بالله ونسبوا له النقص ولم يعبدوه حق عبادته
مشكلتنا مجتمعنا في انحدار ونقول طيب ليش الكفار مايعاقبهم الله
عجيب ٠ هم كفار خلاص حسناتهم تجيهم في الدنيا وسيئاتهم قد تصيبهم في الدنيا او يؤخرهم الله الى أجل
احنا الان في الدول الإسلامية نقتل بعضنا
حقد العربي على العربي ماله حل أبد
اخيرا هم اخذوا بالأسباب الدنيويه التي أمر الله بها من القوة والحذر وإعداد العده والمخابرات والإستطلاع
وهذه أعمال لابد للمسلم ان يعملها للإنتصار على الأعداء وهم عملوها بينما نحن نيام
نلعب ونلهو ونحش بعضنا وننام وكل الاثقال ناسفينها على أكتاف غيرنا ربما يكون كافر نختبيء خلف ظهره ونحتمي به
ولنا وجه نقول لا إله الا الله