الموضوع: الفصول الأربعة
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-22, 12:19 PM   #16
أمَل

الصورة الرمزية أمَل

آخر زيارة »  10-16-22 (03:01 PM)
المكان »  وين يعني ببيتنا
الهوايه »  الهدوء
توجد أمور في حياة الإنسان ليست سر،
لكنها ليست من شأنك.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aqsa mnal7rman مشاهدة المشاركة
من أين لك هذا الاستنتاج !
هل قمت بعمل دراسة مثلاً
أو إستبيان من خلاله بنيت
عليه هذا الحكم ؟

أي نعم تعليقك نوع ما فيه
شيء من الصحة ، لكن من
العدل ايضاً أن لا نصِم الكل
بهذه الصفة المبتذله
انا دائماً وابداً ضد مبدأ التعميم


لا أضن ذلك فقد جانبك الصواب هنا
الحاضر مظاهر الفتنة على المؤمن أشد وطئاً
وتفشياً من السابق وهذا لا يعني أن الماضي
كان جميلا دائماً ، لكن نستطيع القول
أنه أقل في ناحية الفتن



لكوننا مسلمين لا بد من تطبيق تعاليم الشرع
على الجميع ظاهرياً بل لِزاماً علينا فعل هذا
أما القناعات والنوايا فهي بين العبد وربه
لا شأن لنا بها ،
ونحمد الله أن هيأ لنا في بلدنا هذا
علماء ربانين نحسبهم كذلك والله حسيبهم
في ( هيئة كبار العلماء )
إن إجتهدوا ثم أصابوا فلهم أجران
وإن إجتهدوا ثم أخطأوا فلهم أجر

العلماء هم ورثة الأنبياء في النصح
والتعليم والإرشاد

أنا أقصد هنا ( العلماء الربانيين المعتبرين )
الذين قال الله فيهم
( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
وليس ما تشاهدونه في بعض وسائل
التواصل من بعض الدعاة أصحاب
الهوى أو المطامع الدنيوية
اهلاً بك اخي
وين الغلط باللي كتبته
لأن مافي دراسة
تكفى انت وهالدراسات
والاستبيانات
من أوصل الدين لجعله سلطة قمع
اليست الصحوة المتمثلة في رجالها
صحيح لم اعش فترة المنابر والجهاد وتكسير
التلفاز والجلد اللي بالشوارع
والمخيمات
لكن نتاجها دعم الحروب في الدول المجاورة
قبل ٧ إلى عشرة أعوام
لذلك أخفض نزعة المثالية
وخليك واقعي
المشايخ اللي كانو يدعون للجهاد
كانو عيالهم بدول الغرب
ينعمون بالثقافة والرفاهية
وعيال العوام تحت خيام الموت في الشام والعراق
بعدين وين المشكلة بالنقد
انا ماعممت وقرأت هالحركات الدعوية كاملة
لذلك كلامي صحيح
ولا أنكر الفتن ومايحدث الآن
لكنها سنة الحياة
كما تواترت الاثار والاحاديث
لذلك من الانصاف
أن نعترف أن البعض إساءة افعالهم للدين
بسبب اطماعهم السياسية
وجعل الدين سبيل للخطاب لتمرير
الخطط
والدخول للمجتمع
اعتقد كان في نقاش
مماثل من فترة وماطلعنا بحل
لذلك قناعاتي لاتتغير
من اساء للدين هم بعض من كانو يدعون الصلاح
والدعوة..
طبعاً الحزب اللي يدعون للانفتاح والعلمانية
هم الشر الحقيقي
لتصيدهم أخطاء رجال الدين
وجعل التحرر حق والانسلاخ حضارة
لا أحبذ لغة التعميم
ولكن الدين كانت الحرب الولي
عليه ممن كانو شعاره
وهذا ماوضع العامة في حيرة


 

رد مع اقتباس