يشبّ الشِعْر في ليلة حنينه ضَوّ
يضيق البال و يْقُول السهر :طَفّه
مشاعرنا على ليت الغياب و لَوّ
و ( امانينا ) مبعثرها على (رفّه)
وحشتوني كَأنّ العمر صَار خْلُّو
يبَابْ احساسي ابوابه بَلا دَفّة
وحشتوني كثر ما بـ السُهَادْ غلُّوّ
كثر سرب الحنين الـ عابر بخِفّة