آمنتُ
بأنكَ نور
شقّ للعصفور على سبيل الزقزقة فجر الحديث
فخطبت وُدّكما الشمس
كيما تكُفّا عن فظائع الإسقاط المدوّي
لكن أتت العاصفة بقصيدة
فجاء على لسانها ردّاً :
عد للأمام
فالإمام لحق بالوراء
و صلِّ بنا تمام
فلا وقت لدينا للقضاء
عتيم
نص يرمم ثلمة غيابك
و ما أكثر الثلم الذي تخلفه
تحياتي أخي الفاضل