لا تنقطِعْ عن النبي ﷺ أبدًا، أدِم مُطالعةَ قلبك له، وعينك لحديثه والحديث عنه، واشغل لسانك بالحديث عنه والحديث إليه صلاة وسلامًا وأمورا أخرى يعرفها أهل الحب وأرباب الصلاة والصلة!
اللهم لك الحمد على النور الذي أرسلته بالنور، ورحمتك الذي رحمتنا به، اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه كثيرا كثيرًا كثيرًا كثيرا.