صلى الله على سبب كل خير للبشرية الكاره للتنطع والتشدد المحذر من تكلم غير المتأهل في دين الله.
فليحتفل الناس وينشروا ذكره صلى الله عليه وسلم ، تبعا لعلماء الأمة، ويذيعوا تعظيمه بين أهليهم وأولادهم، ولو بالصلاة عليه عدداً من المرات، لا سيما في هذه الأزمان التي انتشرت فيها الغفلة والجهل بمقامه صلى الله عليه وسلم بين العامة، فإظهار الاحتفال بمولده فيه تذكير بمقامه صلى الله عليه وسلم في وقت هرج، ولا يشك عاقل في استحسان هذا.
صلى الله عليه وسلم.