لِلشعر حرفٌ لا يراهُ مُعجبُ
معنًى يقودهُ من حضيضٍ يُؤِدُ
إني الكِتابُ إن تولت أحرفُ
والحبرُ في أقلامكم والمشهدُ
مهديهم والشعر أسْخى ثُلّةً
ثلاثةً ثالثهمو تثليثهم للأجودُ
لرب قافٍ والصراط المُتقي
ورملُنا في قدسُنا ما الموعِدُ
ووجدتُ قيسًا يعتريني عاشقًا
فغلبتُ عشقًا للعشيقِ الوافِدُ