ولا يهم سوى
التساقط خلف المعنى.
وأحتفظ بعدم الوضوح كحق لي..
وهروبي من ساحة الأسماء – أيضاً -
غير مُثخن بانحياز...
لأستبق ظلاً بات يراودني على الأفول
وكما هو الحق لي في ما اجترأت من
هزءٍ ب أركام الرماد
وخيانتي في ما عاجلت
من وقتٍ مؤجل،وتمرد الحلم بالصراخ.