ثم في نهاية هذه القصيدة
نداء للقريبة منك تلك المحبوبة
تناديها
بأسلوب إنشائي طلبي غرضه بيان إنها اسمى غاياك بتحقيق القرب منها القائم على إجلالها وتقديرها "الاحترام" وأن يحيا بقربها على سجيته وطبيعته بشكل عفوي غير متكلف
//

تلك الملهمة اللي يقول كما نقول باللهجة العامية
"لام الله من لامني فيكِ"

كناية
عن حسنها وتميزها

وشيء طبيعي دائما المحبوبة مميزة لدى من تهوى
//

ويظل من غيرها مكبل فالعاشق يهوى سجن العشق ولا حرية بعيدا عن من يهوى لأن المشاعر تكبل العاشق وتسجنه بكآبتها ووحشة غربة بعدها قد يحيا بوطن لكنه يعيش سجين فكرة عدم نيلها فيرى مطلق تحرره وانطلاقه بقربها
و
أبدعت
//