أولا أعتذر منك بشدة إذا نكأت لك جرحاً
أو أعدتك لذكرى مؤلمة لكن الشجا يبعث الشجا

شكرا لك على مرورك وإطرائك
شكرا على هذا لحضور البهي

بالنسبة لسؤالك عن (أمِنَّا)
من الأمن والثقة ..

فبرغم علمنا أن الحياة لا تدوم
وهي أشبه بالخيال ..

إلا أننا أمِنَّ لها وركنَّا إليها وكأنها سوف تبقى
رغم يقيننا بأن مصيرها للزوال

وأن الإنسان سيُغادرها لا محالة
وربما غادرها بغته دون أن يُعد للرحيل عدته

أصلح الله أعمالنا وأحسن الله ختامنا

وتقبل خالص الشكر والتقدير