الموضوع: أدب المدونات
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-03-23, 11:42 AM   #364
EVE

الصورة الرمزية EVE

آخر زيارة »  يوم أمس (12:36 AM)
المكان »  عام 2009
الهوايه »  هواياتي كثيرة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



من مدونة أمل حياتي


هذه البصمة :


‏في مقال المبدع محمد الرطيان كتابةبالممحاة
يعيد صياغة الفن والحب بمنطق الكاتب الفذ

في الفن والحب:
من المنطق أن لا تستخدم المنطق!

- في المنطق: يوجد صواب وخطأ، في الفن لا يوجد صواب وخطأ، فالخطأ الذي ترتكبه بشكل رائع ومدهش هو أكثر صواباً من صواب أصبته بطريقة باهتة ومكرورة ومملة!

- في الفن.. تحفظ القاعدة، لتبتكر أفضل الطرق لتدميرها!

- في الفن.. تعرف (القانون) لترتكب (الجريمة) الرائعة!

- إذا آمنت بفكرة ما.. أنت أحد أتباعها.
إذا خالفتها.. أنت مشروع مفكر، ومن المحتمل أن تبتكر فكرة جديدة.

- لا يوجد (كتالوج) يُوضح لك كيفية صناعة عملك الفني، أو (كيف تكتب نصاً جيداً).. وكل محاولة لتقديم هذا الكتالوج هي محاولة فاشلة، حتى وإن تمت على يد ناقد ماهر أو أكاديمي بارز.

- (كلية الزراعة) ستصنع منك مهندساً زراعياً.. لكنها لن تصنع منك فلاحاً يعشق الأرض، ويغازل الزهرة، ويشم رائحة المطر قبل أن تهب الريح وتتلبد السماء بالغيوم!

- فقط في الرياضيات، نتيجة : ١+١= ٢ في الفن هنالك ألف نتيجة لا تخطر على بالك!

- لا أدري ما الذي يفعلونه لك - وبك - في كلية الإعلام؟!..
ستتحوّل - دون أن تشعر - إلى زهرة بلاستيك بلا رائحة!
حاول أن تنجو من التعليم الرسمي..
أخرج من القاعة إلى الشارع!

- وأنت تُقلب الصفحات، لا تكتفِ بالقراءة: حاول أن تشم رائحة أصابع الكاتب، وأنصت إلى نبض قلبه، وإيقاع قلقه، حاول أن تشعر بالحرارة التي تنبعث من الكلمات، وتقبض على أنفاسه عند نهاية كل سطر... وإياك، إياك أن تصبح (هو).. كن ( أنت).

- و .. قبل أن تحصل على القلم،
عليك أن تحصل على الممحاة:
من لا يشطب بشكل جيّد..
لن يكتب بشكل جيّد.



ربما هو مقال مقتبس

لكنه كمن لفت انتباهكَ لزهرة دون أن يقطعها من ساقها و يوهمكَ بأنه زرعها

الكثير يكتبون يا أمل

لكن بعضهم أياديهم ناكرة تحيط ذاتها بالأوهام


عن مقال الرطيان

ليست المشكلة في التعليم

المشكلة في المتلقّي الذي يضع كل إيمانه في التعليم و المعلم متجاهلاً عقله و مواهبه دون إجراء تصفية و تدقيق على ما يحشى به عقله


تذكرت شي هههه ماله شغل بس يعني تشبيه طريف

الحشو اللي يزين المجبوس عندنا

يختلف عليه الذواقة فمنهم من لا يفضل الزبيب ( الكشمش ) و منهم يتحسس من الحمص المجروش ( النخي )

فيقوم بعضهم بإزالة ما لا يحب لأنه لا يناسبه

كذلك المعلومات و الأفكار

لا بأي بأن نتعرف عليها كلها و لكن لا نتقبل و نتبنى إلا ما يناسب المنطق و يقارع الصدق و لا يتعارض مع مفاهيم الدين الحق و الإنسانية الحقيقية .





شكرا أمل


 

رد مع اقتباس