حقيقةً ؛ لا أدري بأي الكلماتِ أصفُ انبهاري وسعادتي
بإبداعكِ الخُرافيّ هذا وخيالكِ الخصب، وصورِكِ الوضيئة الوارفة،
فضلًا عن الكتابة على لسان الآخر !
كنتِ هنا: الخَصمَ والحَكَمَ بتمَكُّنٍ كثير، وبلاغةٍ مُنقطعةِ النظير
حفظكِ الله وحماكِ مِن كيدِ الكائدينَ؛
حتى ولو كان تَخَيُّلًا بين السطور
ودُمتِ لنا وللشعرِ الجميل