لا
ضد المقولة
لا شأن للحظ بالخير و الشر و طيبة القلب
و كلنا يعتقد أنه طيب
و لم أجد في هذا العالم شخص يعترف بأنه شرير أو قاسي القلب
لكنه يجد مبررات لبعض سلوكياته فيصنفها في خانة الطيبة
أما الحظ
فهي مقادير مقدّرة من رب العالمين توافق خطواتنا أو تؤجلها أو تأتي معاكسة لما نروم .