يبدو انّ قرار الرّحيل صارم ولا رجوع فيه.
فالنّهايات يا قديرنا وشاعرنا القارظ العنزي
لسنا نحن من نقرّرها ...
إنّه اقدار نصيبها ولا مفرّ.
أبيات أوجعت القلب بشجنها.
لا بد أنه عظيم
ذاك الذي رسم الحرف معالم صفائه
شكراً لبياض الحرف هنا
ولك سيد المعاني المعبرة
تحياتي
تختم بختم الإبداع لمدة ثلاثة أيام