أكثر ما أكرهه الذكور الذين يتدخلون فيما لا يعنيهم
يأتي الأب مع الأم في عيادة الأطفال أو الطوارىء و واضحٌ أن الأب لا يدري عن ابنه و يحاولُ التكلم عن لسان زوجتهِ كلما سألت الطبيبة الزوجة سؤالاً !
الأكثر من ذلك في عيادة النساء و الولادة
المفترض أن المرأة هي صاحبة المشكلة و هي من ستشتكي
لكن يبدو أنه هو الحامل و ليست هي!
أوه، طبعًا عيادة النساء و الولادة من أكثر العيادات التي لا تناسبني ، هنالك ذكور حينما يرى في السونار أن امرأته حامل بفتاة يكادُ يجن من القهر
و تحاول الطبيبة أو الطبيب أن يذكروه بالله
و أن الفتاة رزق من الله !!!!
كم أمقتُ هؤلاء الحثالة المتخلفين الرجعيين