و آب ..
و لم يَطرُق لها باب
و ارتياب تجلّى كالشمس !
لم تنبح الكلاب
و لم تتلوّى القطط
لم يبكي الباب بصريره المعتاد
و دار مفتاح السؤال كأحجية تمّ حلها مع ساعة أفول القمر
مَن هناك ؟!!
من المفارق على هذا السكون
من الذي شَق علينا التيقن بأنه ليس إلا ..
هوَ !!