أقوى فترة شرائية أعيشها الآن
دائمًا كنتُ أحسبُ للقادم ، و قررتُ لمرة أن أجرب العيش كأن لا قادم هناك
و الأمر ممتع حقيقة
لكن حتمًا سنعود للحسابات ، فهذه مرحلة بناء الحجر الذي سأُكمل عليه
كنت أفكرُ بمشروع و ذكرتُ فكرتي لزميلتي ، و كان لها رأي اضافي على فكرة مشروعي رأي جميل جدًا
و أخذتُ رأيها على محملِ الجد ، ثم إحدى الزميلات تدخلت قائلة ما رأيكُ أن ندخل العمل شراكة
و لأنني لا أفكرُ مرتين وافقت!! بكل بساطة وافقت!
الحقيقة أنني هناك شيء بسيط أنا غالبًا لن أستطيع فعله
و هي في المقابل تستطيع و هذه نقطة ايجابية جدًا
لم أجرب مسبقًا العمل المشترك لكن أنا غير مقتنعة به!
أشعرُ أنهُ ينتهي بالنزاعات و لا أدري حقيقة
هل أتابع فعلاً معها
أم أقول لها لا بأس انتِ افعلي ذلك وحدك و أنا وحدي
و الرزق من الله !