عرض مشاركة واحدة
قديم 09-26-23, 11:00 PM   #19
M.ahmad

الصورة الرمزية M.ahmad

آخر زيارة »  اليوم (07:27 PM)
المكان »  في مكانٍ ما قريبٌ من السماء
الهوايه »  لا تقيدني هوايه
حمامة السلام
مقصوصة الجناح
شفها السقام
تبكي من الجراح

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخواف مشاهدة المشاركة

أفضل حرمة هي اللي تهتم بعياله وتربيهم تربية صحيحة وتهتم بأمورهم...لكن هذا في علم الغيب لأن الرجل مايعرف هل إذا جابت عيال راح تهتم فيهم ولا لا ...


شوفوا الآن الحريم ...تلقاها رامية الجوال في يد ولدها الصغير ...وبرضو تلقاها شايفة ولدها قدام الشاشة طول وقته ... ومايهمها هذا كله ...أهم شي انه ساكت من وجهة نظرها ...!!

أنت صاحي يا الخواف تبيني اتزوج واحده تقعد في البيت مثل الصنم تربي العيال وترتب البيت وتغسل المواعين مثلها مثل الخدامه ؟

لا يا رجل أنا أريد زوجه عندها وظيفه نتشارك أنا وياها مصاريف البيت
لا يارجل أنا أريد زوجه عندها سياره تذهب للبقاله بدلاً عني إذا تكاسلت
لا يارجل أنا أريد زوجه إذا طفشت مني تخرج أو تسافر بدوني
لا يارجل أنا أريد زوجه تطلع من البيت ولا تعود إلا آنصاف الليالي
لا يارجل أنا أريد زوجه إذا كرهتني تخلعني مثل إذا كرهتها طلقتها
أريدها زوجه تتصرف مثل ما أتصرف تماماً بدون مايكون أحد أحسن من الثاني

عجباً ...!
هذي هي المساواه التي ينادينا بها أغلب نساء العالم هذي الأيام ويرغبن بها لأنفسهن

العيب ليس في عملهن (( لأن المرأه من حقها تعمل )) على مر التاريخ
وكذلك العيب ليس أمتلاكهن لسياره (( لأن المرأه من حقها تمتلك أو تقود سياره ))
بل العيب أن النسويات أفرغن عقولهن وأطولن ألسنتهن لكونهم وجدن عوامل ساعدتهن بوضع مفهوم "المساواه" مثل مفهوم "العدل" تماماً ، فظلمن أنفسهن وظلمن الرجال معهن .

أصبح تفكيرهن بأننا نرفض عملهن أو قيادتهن دون علم بأن رفضنا هو لعقولهن فقط
عقولهن التي توضح بأن الوظيفه والسياره أهم من الزوج
إن توفرت توفر الزوج وإن لم تتوفر توفر الزوج ووفرها لهن
وبعد ذلك وااا على الدنيا السلام

وهذا مجرد إثبات لصحة كلامي :
أنا أتحدى نسويه تدعي الشرف والأمانه والإنسانيه تأتي لي بآيه واحده من القرآن الكريم أو حديث واحد من السنه النبويه يأمر بمساواة المرأه بالرجل ، بحيث أن حقوقهن مساويه تماما بحقوق الرجل .

طبعاً لن يجدن حتى لو بحثن في شريعة الحيوانات أو الحشرات ، لأن الله وزع الادوار بين الذكر والأنثى بالعدل وليس بالمساواه ، ثم قال (( ليس الذكر كالأنثى )) .