لا فُض فوك أخي القدير السهم الأخير
نعم هذه غزة ، وهنا غزة ،، في القلب والوجدان
مشاعر صادقة جياشة لهذه البقعة الصغيرة وما يحدث لها
الأمر لله أولاً وأخيراً ، وحسبنا الله ونعم الوكيل
طابت أنفاسك الشريفة ، ودمت ابناً وفياً لعروبتك
حمى الله غزة وأهلها وأيدهم ونصرهم على الصهاينة القذرين.
خاطرة مؤثرة وليدة اللحظة المتأججة
تحية وتقدير
تختم مع التقييم …