أخي أحمد..
كنت قد تابعت أوتارك في الحياة
ووصلت للجزء الثالث ..
على ما أظن هذا الجزء الرابع والأخير !
لمَ عنونتها بالجزء الأخير ..
الحياة مليئة بالأوتار ونحن مستمتعين جدا
كلما قرأت جزءًا من أوتارك
استوقفتني الكلمة المتفكرة
جالت وصالت وغاصت
في الجينات الغائرة بعين ( دالي) الميكروسكوبية
وتأملت الأبعاد المترامية بعين عملاق( فولتير) التلسكوبية
شكرا لك أحمد العالمي هذه الباقة
من عصارة عبق أينعتها بالإيقاعات السنين
في واحة زمان يكاد يغيض فيه ماء الحياء..