كما قال أبو عبدالله ، ليس موضوع قابل للنقاش طالما أن الدين واضح الحكم في ذلك
لكن أنا شخصيًا درستُ بعض سنين الجامعة بشكل مختلط ، كان يفصل بيننا حاجز
و مجموعات الواتساب منفصلة و ليس لنا أي علاقة ببعض
و لم أجد أي ضرر في ذلك
أيضًا ، حاليًا أُدرس. طلاب جامعيين و لم أجد أي ضرر
و أعمل كطبيبة بالمستشفى و لم أجد أي مشاكل حدثت لي بسبب الاختلاط
يعني على المستوى الشخصي أنا لم أحرم نفسي من شيء طمحتُ له
بسبب قضية الاختلاط ، غيري قد يرى أن الأصح أن يكف نفسه و يلتزم بتعاليم دينه
كل إنسان يسلك طريق لكن الأحكام واضحة.