طاب صباحكم، طاب مساكم وين كنتم

في دماغي فكرة أن أتغير و آصبح انسانه ثانية و أبلك الشباب و أبعد عن طريق العلاقات المحرمة بالرغم من ظروفي تشجع وتزين لي استمر على الدرب ذا من <المشاكل، تشجيع الناس الفاسدة للاستمرار> لكن اتذكر قصه امراه فرعون نشأت في بيئه كافره لكنها صمدت واتشجع جدا اكون مثلها لكن الشيطان يجيني بالافكار ان كيف بعرف الشباب وافطن على تصرفاتهم وما اكون صيده ويخدعوني ويحبطني استمر ويشعرني بالعجز ويخليني اكنسل قرار الابتعاد وايضا بعض الناس والنفس الاماره بالسوء والهوى، وقعت بالفخ من الأول كانت البداية على الكمبيوتر والمسن والفيس وحاجات تانيه بعدها اللاب وبعدها الجوال وكلها ماعرفت كيف استخدمها صح شي يجر شي كلها خطوات الشيطان دمرني بشكل فضيع ومشمئز الشيطان يريدني امشي على طريقه هو والي يريده هو مو الي اريده انا وهو طريق الخير الشيطان خلاني ادز صوري وارقق صوتي واغري واحرض واجر وكلشي اسوي وابتزوني واتهددت وانفضحت هذي مو انا امشي على الشوك و فرحانه عمري ضاع شخصيتي ضاعت ديني ضاع اخلاقي ضاعت صار رضا الناس اهم من رضا ربي