ليه تكـتِم كل أحاسيسك ورى عـوج الحنـايا
دام عينـك مـا قــوت كـتمان سِـــرَك فــي هـدبـهــا
ليه متى نــاوي تـخــبَـي ســــــر قـلـبك فـي الـخــفـايـا
ليــه متـــى تبقــــــى عـيـونك تـهــــــدي النار لـخـطبها
هــــات لي مكنون قلــب ٍمــا لـقـــى غـــير الـمـرايا
ينــثــــــــر احـــاســه عليهـــا ليـن يـجـفـاه بسبـبـهـــا