سَأَمتاحُ البُحورَ فَجَنِّبيني
أَذاةَ اللَومِ وَاِنتَظِري اِمتِياحي
ثِقي بِاللَهِ لَيسَ لَهُ شَريكٌ
وَمِن عِندِ الخَليفَةِ بِالنَجاحِ
أَغِثني يا فَداكَ أَبي وَأُمّي
بِسَيبٍ مِنكَ إِنَّكَ ذو اِرتِياحِ
فَإِنّي قَد رَأَيتُ عَلَيَّ حَقّاً
زِيارَتِيَ الخَليفَةَ وَاِمتِداحي
من قصيدة جرير يمدح الخليفه عبد الملك بن مروان