يا لروعة الجنون حينما يكون بأسباب الهوى
يجعل الشاعر يمخر عباب البحار والقفار والآفاق
ليصوغ لنا من الألماس عقداً فريداً في هيئة قصيدة خالدة
العذب سُهيل
تغرد بأجمل السطور
وتنثر أروع الشعور
فكيف لا نصفق ونطرب لهذا الحضور
سأبقى على ناصية نبع مدادك دوماً أيها الألق
لأرتوي من هذا المنهل الطيب
طبت وطاب بوحك الراااقي
وصح لسانك وسلم فكرك النيّر
لقلبك كل الأماااني