هذي بسبب كثرة الفتن التي إنتشرت بين الناس وإنقادوا لها حتى أصبح السائد هم المسوخ
( مسوخ بلا دين وبلا مله بأمر القانون )
لهذا من الطبيعي في كل مكان وزمان من أمن العقوبه أساء الأدب تلقائياً
والناس هنا أمنوا العقوبه لعدم توفر قانون يردع أو تربيه تمنع وخصوصاً وسط معشر النساء اللواتي تحولن لمسوخ بسبب إنصياعهن للفكر النسوي دون أن يعلمن .

المرأه أصبحت تسرح وتمرح خارج البيت ومع الغرباء بينما ولي أمرها لا يغار عليها أو يسأل عنها
الرجل أصبح كل همه الإنقياد بشبق لغريزته الجنسيه وراحته النفسيه لأرضائها بأي شكل من الأشكال

والنتيجه هي سهولة :
الزنا - العقوق - قطيعة الرحم - التمرد - الطلاق - العنوسه - الخلع - التبلد - الإنقياد - حب التملك أو الأنانيه - حب تقليد وتشجيع الكفار - كثرة الضحك - طولة اللسان - العزوف عن الزواج - كره الإنتماء للقبيله ، وفوق ذلك كله الكفر بالله ورسوله

طبعاً السبب هم الدلوخ الذين يؤيدون :
-- قيادة المرأه
-- الأغاني
-- كشف وجه المرأه
-- الأختلاط
-- المساواه
-- التحول الجنسي والمثليه
-- خروج أو سفر المرأه بدون محرم
-- تصديق الكاذب وتكذيب الصادق
-- رفض الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تحت مسمى إذا ما أعجبك خلك في بيتك
-- سجن الدعاه والمصلحين تحت مسمى خوارج أو إرهابيين

عموماً قال الله تعالى (( وإذا أردنا نهلك قريةً أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليهم القول فدمرناها تدميرا ))
وهذا هو الحاصل بالضبط في الوقت الحالي
لذلك هي مسألة وقت ويرسل علينا الله الزلازل والبركان والفيضانات والحروب ويكثر علينا الأبتلاءآت وموت الفجئه لمعاقبتنا بغته ، وخير دليل على ذلك بأن قرن الشيطان سيخرج من نجد كما أخبرنا صلى الله عليه وسلم .

ملاحظه :
ردي هذا أعلم جيداً بأنه لن يعجب الكثيرين ولكنه أمراً طبيعياً أجد في زمن كثرو فيه المسوخ لا يعجبهم مايقال .