-
الخوف من العادات و التقاليد ، لأن الأهل لم يوعّوا أبنائهم على التحدث
فيبقى المُتعدي عليه ساكتّ لايتكلم على المعتدي ، و يُصبح ضحية و فريسة سهلة
لا يقدر على طلب النجدة ، خصوصا إن كانت أنثى .. ف ثقافة الوعي في المواضيع الحساسة كهذه
صعبه على الوالدين ، لذلك قلّة من يشرح لأطفاله / أو يتفهّم الموقف ..
فيبقى أثرة سرَا يولّد المشكلات النفسية و الخوف ، و الأمراض ..
يجب توليد الثقة بين العائلة ، وتخصيص وقت للتحدث عن هذه الأمور للتوعية والمحافظة على الاجساد و العقل ..
الاباء هم من يصقلون شخصيات أبنائهم منذ الصغر ، فلو تعود الطفل على أخذ حقة لن تصبح مشكلة.
الله يحمي الجميع
.
شكراً لطرحك الموضوع المهم
.