وَمَا اسْتَقَامَ عَلَى دَرْبِ الْهُدَى أحَدٌ
إِلَّا وَأَجْرُكَ مَكْتُوْبٌ بِصَفْحَتِهِ
يَا أَفْضَلَ الْخَلْقِ يَا مَن ذِكْرُهُ شَرَفٌ
إِنَّ الْفُؤَادَ لَيَسْلُوْ فِي مَعِيَّتِهِ
مَتَى ذَكَرْتُكَ حَنَّ القَلْبُ فِي وَلَهٍ
مَن يَعْذِلِ الْقَلْبَ إِذْ يَهْفُوْ لِرُؤْيَتِه
صَلَّى عَلَيْكَ إِلَهِي كُلَّ آوِنَةٍ
إِنَّ الصَّلَاةَ لَجُزْءٌ مِن مَحَبَّتِهِ
ٖ