مادعاني لكتابة المقدمة الطويلة في الأعلى..
هو كلام الأخت الفاضلة الياسمين :
هنـــا .
ولأن المواقف الخيرة بطبيعتها تصبغ أرواحنا بالحبُور
فقد سُرٍرت وانا أقرأ كلماتها .. للحظة على الأقل
ثم تبادر لذهني تساؤل :
هل المصري كان أحمقاً حقاً لا يعلم النظام
سِيقت له الياسمين لتنقذه في أزمته ؟
أم أن الياسمين هي الحمقاء في هذه القصة
وتمكن المصري من خداعها ليقضي حاجته ؟
//
لايهمني الجواب حقيقةً
بقدر مايهمني ان تشاركوني المعضلة الأخلاقية التي امر بها