من النادر أسهر و من النادر أرجع
لكني اليوم سهرت و عدت !
| | | |
| فلتات اللسان هذه .. خصوصاً امام الوالدين جرح غائر
لازلتُ اذكر المرات التي اغضبتُ فيها والدتي .. في حياتي الراشدة كلها..
مرتان فقط ، إحداهما كانت زلة لسان
ورغم مرور السنين عليهما .. لكنهما لازالتا تنكئان ألماً كلما ذكرتهما.
| |
| | |
زلة اللسان لم تكن في حضرة الوالدين
كانت من ضمن نقاش مع صديقات ..
اعتبرتها فلتة أو زلة لأن البعض يبني على رأي لا يفهمه و لا يستوعبه
و كما نقول ( نحن أعداء ما نجهله )
فلك أن تتخيل العداوات الظاهرة أو الخفية و التي في الغالب أسبابها عدم فهم و إدراك
أعتذر من جديد
لا أقصد بردودي المناقشة .. فقط إبداء رأي مع إيضاح
شكرا يا حادي العيس و ننتظر التقييم حتى تأخر بالزحمة