في هذه المدينة يندر هطول الثلج الكثيف… ربما كل عدة سنوات…
صادفتني مرة في سنوات الاغتراب القديم…. تحديدا 2008
و هاهي استقبلتني هذه المرة بالزمهرير و الصرصر….
ومما أجده يدفئ القلب و الروح قبل الجسد الهزيل المنهك….
ذكريات الماضي و كل ما يرتبط بالطفولة!
طبعا لا غنى عن كوب لومي حار أو سحلب معهم