هذا الموضوع لا يستحق القراءة فقط ..
بل تُرفع للصدارة ..
بعد إذنك عطاء الغالية
سيتم تثبيته علّ وعسى
يُقتدى بهذه الزيجة الفريدة من نوعها..
أما أنت أخي سلمان الخالدي ..
شكرا لك نقلك لنا هذه القصة..
فقصص الحب الخالدة كثيرة..
ولكن أن تكون بين زينب بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
وبين ابن خالتها أبي العاص بن ربيع
وأن يكون الشاهد عليها سيد البشر!
فهذه قصة لا بد أن تُروى وتُسقى بماء الذهب