حينما
يتوافق عقلك
مع قلبك
بشأن الإعجاب
بفكرة ما ...
أو....
روح ما
فتمسك جيداً
بتلك الفكرة
أو الروح
لأن سعادتك
الحقيقية
التي لن
تندم عليها
يوماً ما حييت
هي في
ذاك التوافق
الذي جُعِل
للأمور العظيمة
و اختصّ
بالقيم الرفيعة
كـ الايمان ....
فحينما تؤمن
بصلاح فكرة
أو روح بعينها ،
فاعلم حينها
أن الله عز وجل
قد وفقك للعثور
على أحد أهم
منابع السعادة
في هذه
الحياة الدنيا.....