قدر الله عز وجل
و شاء لنا
أن نُخالط الآخرين
لأننا بمخالطتهم
تقوى مناعتنا
كما تتجلى
قوة إيماننا
فهو سبحانه
يريدك قوياً به ...
و أنت بين خلقه
مستحضراً لمعيته....
و أنت بينهم
منشغلاً في
شؤون دنياك...
و قلبك معلقٌ به
القصد...
لا تنعزل عن الخَلق
بقصد الهروب
من أذاهم
إفعلها إن
كنتَ ترى
أنك بحاجة ماسة
لأن تختلي بخالقهم
لأن الأمر فارق
بل و فارق جداً ...
في تأثيره و ثماره
فالاولى ....
تأخذك لظُلمات الكآبة
أما الثانية ...
فتأخذك لإشراقة
توسع قلبك
ليتسع جميع خلقه ....