لم تكن الأندلس يوما رقعة فقط بما يسمى اليوم إسبانيا،إلتفت حولك ستجد نصيبا من الأندلس عمرانا وعرقا وثقافة،بفاس وشاون وتطاوين وفي الجزائر وجيجل و وهران وهناك أيضا في بنزرت ونابل وتؤنس و..
كأنها بقايا سفينة توزع حطامها يمينا وشمالا
وهذه الدار لا تبقي على*أحد ولايدوم على حال لها شانُ
الصوره أشبيلية جارة الوادي الكبير