الشخص المُتقبِّل
لذاته مُستريح
وسبب راحته هو
أنهُ لا يَسعى
لإثبات شيء ،
لا يسعى لإثبات أنه
ثَري أو ذَكي أو ناجح ،
هُو ليس بحالة
ركض ليَظهَر
بمظهَر المُكتمِل الذي
لا ينقصه شيء ،
هُوَ مُتقبِّلٌ لذاته
ويسعى لتطويرها
على مَهل ،
والمُهم أنهُ أثناء
سَعيه هذا
لا يشعر بأن هُناك
ما ينقصه .....