هكذا هي العهود
ان يبقى ظني بك شامخة في الحب
بعد ان صارعتُ الاحزان ايام
تدفق ينبوع الفرح من بين نبض قلبك وروحك
يعلمني انك النصف الاخر
الذي يبدء الترتيل به
ولولاه لما عرفنا السبيل الى الكتابه
الجود
تقبلي مني رومانسية الحروف الفقيرة
وانا اكتبها على استعجال
واكرميني برضاك عني
وفي اخر المطاف
ابادلك التهاني
على جميل ما نثرتِ
ودمتِ رائعة القلم