يا غصن الليان اللي تدلّى من العنقود
حكمني غلاك بدون تهمة ولا قاضي
انا ودي آخذ حقي من الليال السود
قبل لا يصير اليوم من حسبة الماضي
ما كفّا البساط الاحمدي ظلنا الممدود
ولا الظاهر انك كنت راضي و انا راضي
متى بنتعامل مع بعضنا بدون قيود
تعبنا من الرسمية اللي على الفاضي