احن لعطرك العالق على طرف الأريكه..
واشتاق عناق اناملنا عندما كنت استقبلك بلهفه
قبل ان تقرع جرس الباب..
اشتاق اهتمامك بنفسك من أجلي..
واتذكر نعم اتذكر كيف كنت أُجن بغيابك...
ما زالت الطائره التي اقلتك بعيدآ عني
أمام ناظريا..
اسمع هدير محركها العنيف
يدوي بصميم قلبي
وكلما لاحت بالأفق طائره
احدق فيها
اسألها..
هل ارجعتي لي حبيبي يومآ....