آعرفٌ حُزناً يزدَآدُ نشَآطاً ,
يَعُود فَتِياً يتنَآوَلُ قلبيَ كـَ أقرَآصٍ شهيّة ,
يُنشِيءُ أحزَآباً مُتصَآرِعة فِي آصْغَر رُكن لَـآ آمْلِكه دَآخِلي !
وَ قبَآئِل مُستَسلِمَة ، وَ ثَآلِثَة تُنَآهِض لـِأجلِ آلمَوتْ ،
يَلد مِنَ آلـإنَآثِ مَآ تًشبهنِي كَثِيراً
وَ لَـآ يَلد حتّى وَآحِداً يُشبِهك !
أتُرى يَ صدِيقي لَو جَمعت بقَآيَآ قلبكَ وَ تفكِيرُك ، وَ وشمِ رسَآلتكَ علَى يدِي ,
هَل يُمكِن آنْ آصنَع وَآحِداً يُشبِهك !
يَبلغ آلبُكَآء آوَجه وَ لَـآ يَخجلُ أبداً
يتظَآهر بـِ أنهُ صَدِيق وَ يَنفِخ بطنِي مِنه !
مُتَأهب وَ يُبقِيني مُتأهبّة ، وَ لَـآ آعلَم لمَآ آتآهَبْ ..؟!