باختصار وجيز
انتي الحين تعيشي واقعك انك زوجه ل زوجك
و حلمك ان ولد عمتك يكون بداله
لا تتبعي سنى الاحلام فإنها مرهقه
الالتفات الى الورى لا يزيد الا قوه في ضعفك ..
و اذ بينكم ابناء ، وش ذنب البرئ يعيش بعيدا عن الاستقرار العائلي ،
قبل اي خطوه تتأخذينها عليك ان تعلمي ان ولد عمتك لن يكون لك رضيتي ام ابيتي
و لا يدريك لعله يعيش حياته واضعا حبكما بالرف الاخير
و ان شاء الله تزين دنياك