مهما تعددت الأسباب قل ( لن يصيبنا إلا ماكتبه الله لنا ) فالخيره فيما سيختاره للبشريه خالقها

هناك فرق بين الرؤيا والحلم ، الرؤيا تأتي من الله أما الحلم فهو من الشيطان الرجيم وربما أحداها قد تكون خيراً أو شراً

والله أعلم بأن أضغاثك قد تكون ( رؤيا من الله ) كتحذير للعباد بالصد عن المعاصي ، وأن نشرك لرؤيا عبر موقع التواصل الإجتماعي قد يكون بأمر غير إرادي منك بمثابة إنذار عن وقوع كارثة إنسانيه إن لم نرتدع ستكون العواقب وخيمه بغض النظر عن كيف وماهي هذه الكارثه

ولا ننسى بعض الأحيان قد تتحقق ولو بعد حين حتى لو إختلفت رموزها لأن الرموز ليست داله للمفسرين بعد يوسف عليه السلام لأنها تضل متداخله في بعضها كما ذكر الله تعالى في القرآن الكريم ( أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين ) ..


للمعلوميه : أي مفسر أحلام تشرح له حلمك أو رؤياك وتذكر له بانك تمر بأزمه كذا وكذا سيربط حلمك أو رؤياك بمشكلتك وهذا أكبر خطأ قد يقترفونه مفسرين الأحلام ..

ولكن سواءً كانت حلم أو رؤيا فلن يرع شرها إلا الدعاء والخضوع لله جل علاه ، لان الدعاء على حسب ماسمعت بأنه يرد القدر