إبن بلدي
أفتخر بك كثيرا.. و أسعد للوطن الذي أنجبك..
أفتخر للوطن و أهنئه لأنك منه وأنا منه
فلستُ بطامعٍ ولكنني عندما أرى حروفك أصبح أكثر طمعاًً..
اللقاء بحروفك عشقٌ بلا موعد.. و قلمك سيدٌ حر..
لا تغويه ألوان الطيف.. و كيفما تغير شكله هو المداد نفسه..
يظل يكتب حتى آخر الأنفاس...
هكذا أعشق الناس.. أبطالٌ شجعان إن ليس بالسيف..
ف بالقلم..
عش سعيدا