؛

بكل بساطة الجواب انها ستختار باب الفتاة
فهي ابنة الملك بالنهاية وتستطيع أن ترده إليها بمكر النساء وقوة السلطة من دون علم والدها

ياسيدي فطرة المرأة قادره على تقبل ثلاث معها وإلا لما احل الله ارتباط الرجل بأربع نساء ولذلك ظروفه وضوابطه لكن دليل على قدرة المرأة لتقبل الاخريات وإن انكرنا ذلكـ
لكن هناك تمرد البعض على هذه القدره الجباره التي تتمتع بها النساء باسم الغيره المفرطة مع أني ارها لدى البعض ضعفاً وانا أول الضعفاء
إن التطرق لموضوع الغيره يأخذ وقت وحيز كبيران قد يخرجاننا عن فحوى الموضوع الأصلي
.
.
.

لكن لفتني كثيراً أن الكاتب تطرق إلى وضع المرأة في الصوره أكثر من الرجل بينما أن الحقيقة هي أن صلب المشكلة تبدأ من بني جنسه....فالحاكم والرجل هم طرفي المشكلة الأساسيين حيث أن الرجل وقع بغرام الشخصية الخطأ والملك رجل لايرحم بينما آخر من يُلام على أي قرار هي الفتاة فبطبيعة الحال الأنثى في مثل هذه الظروف تكون مرهفة وقلبها يميل بسهولة
وأيضاً رحيمه وهذا أحد أسباب منع الدين لها من رائسة الاقوام وإن وجد ما يخالف ذلك فهن حالات شاذه ونادرة جداً
بينما الرجال اتوقع ان الحاكم كان يتمنى أن يضع نمرين خلف البابين معاً هههههههه

يعني زبدة الحديث بدون أدنى شك إن كانت تحبه ستشير لباب الفتاة وإن كانت لاتحبه بشده أيضاً ستشير لباب الفتاة لأن موته بين فكي نمر جائع عامة لن يفيدها بشيء
.إلا إذا كان بلا نفسه بحب فتاة مختلة عقلياً!
فهنا يمكننا أن نقول أن القانون لايحمي المغفلين
وصحتين وهنا على قلب النمر ههههههههههه
.
.
شطرنج لطالما كنت متميز في اختياراتك
أعتذر على اطالتي
واتمنى تقبل ردي بصدر رحب
دمت اخي واستاذي الكريم
لاحُرمنا القك يامتوهج الفكر