-








دقّاتُ قلبي كالرُّعودِ تهزّني
‏ودموعُ عيني لستُ أملكُ ردّها
‏ماذا سأصنعُ والحنينُ يهُدّني
‏جسدي معي لكنّ روحي عندهُ

-






‎أحبَبتُ الله كَثيرًا ..
‎لمْ أشعر مَعهُ بِالوحدةِ قَط ..
‎كنتُ كُلمَا أخطأت أعودُ إلى الله ..
‎حتَى أنَني كنتُ أفكّر فِيه في غَمرةَ أخطائِي .
‎كَما يفكّر الجنُود بِالحبّ
‎وَهم ينظفُون السّلاح قبل بدء المَعركة .

-






غالبًا لا نردُ ضيافةِ الضيف
فَيا مرحبًا بكِ أيتها الأحزان
جئتِ محملةً خيباتنا ليلًا أم نهارًا.

-







‏أقدَاري بِيدك،
و لستُ أخشى على هذهِ الرُوح
لطَالما أحاطتنِي رعَايتك،
وكم استشعرت معِيتك في أيَامي،
أنا العبدُ اللحُوح على بابك أقف،
وحاشَا لك أن أعود خائبًا
هب لي بهجةَ الوصول،
الوصول لما أرجو وأرِيد،
واجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعِيد يَارب.

-






أتعرف، قد أكون كبيرةً في نواحي،
ولكن في نواحٍ أخرى فَأنا فتاةٌ صغيرةٌ فحسب.
أحب ضياء الشمس، والأشياء الحلوةَ، والبهجة -
وأمقتُ المسؤولية.

-







‏جزى الله الشَّدائد كُل خيرٍ
‏وإن كانت تُغصّصُني بريقي
‏وما شُكري لهَا حمداً ولكن
‏عرفتُ بها عدوّي من صديقي