يكون
أستاذ جامعي

،،،
وكان يستغرب اللي يدرس دراسات عليا
وما كان هدفه التدريس

،،،

حقيقة
في عصرنا الحاضر ذي الشهادات
لها فاعليه حتى بمكان عملها
،،،
ووقع اختيار القصيبي
على
جامعة الرياض

" الملك سعود"

وذي الجامعة العريقة

كانت حديثة النشأة وقتها

ولها حكايات وحكايات
ويقول ما استطيع سرد حكايتها

لأن ما عصرن أحداث النشأة

،،،
هنا اختلف مع القصيبي حقيقة

لو كان كل حدث عشان نرويه
لازم نعاصره

ما كان درسنا مادة التاريخ من الأساس

يعني معقول عشان أروي
قصة الحربين العالميتين أكون عاصرتهم
!!!

وألا معقول عشان أكتب عن حائط برلين أكون عايشة بألمانيا
!!!

رغم أن القصيبي نفسه روى أحداث تاريخية
لوالده من قول والده وما عاصره

وبعد اشار في الهامش يحكي قصة
الجامعة

،،،


عموما وقع اختيار القصيبي عليها
،،،

وكان رايح وكله ثقة
أن
عبد العزيز الخويطر

راح يكون طاير فيه

وذي المفروض حقيقة

لا ننسى القصيبي
جايب ماجستير
في وقت حملة الشهادات العليا
كانوا قله

وكيف استقبله الخويطر
؟؟؟

بكل بروووود

لدرجة وصف القصيبي
به تفكه

بصف الاستقبال
أن الخويطر

كان يقوله:
راح تتوظف على المربوط الرابع

ما عندنا غيره

،،،

بعد المقابلة
يصف القصيبي ذاك اللقا الغير حماسي

بالبرود

وقال عن الخويطر
كان ينظر بعين الشك لجدية المتقدم للوظيفة
لدرجة شبه الخويطر
أن الواحد كأنه في مقابله يخطب بنته
وكل ما يتقدم لها واحد
كان يراه بعين فاحصة متشككة
،،،
المهم زوجه بنته


نعم تم تعين القصيبي في الجامعة

طبعا تدخلت المكالمات
و و و

لتعيين القصيبي على الدرجة الثالثة

نقدر نقول حرف الواو
كان فيتامين اُستخدم

نعم

أتصور

صح القصيبي يقول أنه كان عصامي

بس بعد ما توقع أن على الأقل الآخريين
ما تحركوا لخدمته
من أجل هو من
؟؟؟
ووالده من
؟؟؟

على طاري العصامي

يصف القصيبي
فترة دراسته للماستر
وفترة الوظيفة
ويقول فرق لما يكون عندك راتب
وغير لما يكون عندك راتب مبتعث

ودي واقع وحقيقة

بس بعد اتصور

لم يكن القصيبي
ليجوع ويعرى
مستحيل
لأن والده على الأقل
حتى لو القصيبي عصامي
راح يتخلى عنه لو احتاج

،،،