![]() |
مِنْ رَمَقِ الْعَاطِفَة .. عَلَى حَافّةِ الأشْيَاء ! عَلى وَشَكِ السُّقُوط أو عَلَى وَشَكِ الانْهِيار بِالكَادِ نَمضِي بِالكَادِ نَتَمالكُ دَمْعةً تَقتَحِمُ المآقِي بِالكَادِ نَقْرَأ الْفَقدَ وَ نَبْقَى فِي ثَبَات نَحنُ دائمَاً عَلى الحَافّة وَ مَا فِي دواخِلِنا بَقايا عاطِفة .. باقِيةً عَلَى مَضضٍ كَجُنْديٍّ أخِير لا يُفَرّطُ بأنفَاسِهِ الأخيرَةِ أمَلاً فِي النّجاة .. هَكَذا نَحنُ .. بِرَمَقٍ أخِير نَكتُبُ وَ نَكتُب .. . . هُنَا مَساحَة لأنْقَاضٍ اتّخَذَت مِنَ القَلَمِ عُكّازاً لها عَلّهُ يُقِيمُ اعوِجَاجها .. هُنا ، نَكتُبُ مِنْ رَمَقِ العَاطِفة .. |
كُلّمَا وَضَعنا قدَمَاً على دَرَجَةٍ للصّعودِ زَلَّتْ نبْحَثُ عَنْ سُلَّمٍ آخَر فَتَتَحَطّمُ عَتَبَاتُه ! |
اهنيكي علي الفكره ولي عودات متكرره |
ً ً تَتَابُع الْفُصُولِ فِي عَيْنَيْك وَتَشْتَدّ قَبْضِة الأمُنيَاتَ وَيَزْدَاد تَدَفَّق الشَّوْق وتَصْفو بُحِيرَة الْحُلْمَ ِ |
نخب الانسكاب منبع مصقول من بلور الصفات امسك آخر فصول الحكاية واستدار وجدا بقلب الاناء كلما ارتفع حبا جادت الروح كأسا آخر لم نصل بعد لشعر الاخير |
نعتَصِرُ مِن الأوراقِ آخرَ قطراتِ النّدى عَلّها تُطفِئ جَمْرَةَ العَطَش !.. |
حبيس الصمت حتى آخر رمق حتى أول فكرة تحضّنا على الخروج من هذا النفق لنعود أدراجنا حتى نتعثّر بالسرير و تتلقّفنا الوسادة و تتلو من آيات الصبر ما يكفكف انهمار الحنين نلوذ بالنوم بالحلم و لا تزورنا إلا بقاياها |
لَنْ تَلتَفِتَ للدماءِ البادِيةِ مِن جراحِ كَفّيها ستتمَسّكُ بالحبْلِ ، وَ تَتَمسّك ! |
صدق البداية يزيد الأمر صعوبة و يزيدني استمساكاً بحفنة المشاعر تلك |
كالسَّماء ، حتَّى غَضبُها انسكاب .. |
كنت انا وهو وذلك الوميض المنبعث من الهاتف الفاصل بيننا كنا روحٌ واحد في جسدين! |
وكأن الزمن الذي يجمعنا بضعه ثواني ليزيد الشوق شوقاً |
لوشفتني موجود ماني بموجود جسمي معك وانا بعيد النحايا ثوب الصبر مني تشقق ومقدود ماعاد لي حيل يشيل الرزايا |
و كَأنّكَ المَدى بَعيدٌ إلى مالا نِهايَة |
, يتوه الحكي في صدري ويدمع القلب قبل العينِ مابك ايها الغصن المنيع تذيقني من كأس العلقمِ أتكئ عليك والوذ بك عن العالم ف ترميني مع هبةْ رياح الموسمِ الى حقولٍ ضاحلة ليتها تزهر بحب وود علّ الفؤاد يشفى عن سُم الفقد المنقطع النظيرِ |
كما تشائين ان تكوني بي ترياق قلبا في خدره ظمئ ام اسيف النصل بحده الذ كما انتي اعطت عنوة الليل تفتح الورد وسالت بموكب الروح كل مصائر البشر في شهد |
يشجين البواكي في جنائز القلوب تدس في الدماء لون العنب كما انتن في سبات من رقيق الاله في مهجتكن ضيف اغلى الانبياء فيكن انسجن |
كم قدت أطراف الاقدار وتحرى فيكن العقول في كبد كما انتن جنون تعاطف تسامي تفرد جمعاء في الكفر المبتكر كما انتن روض صالحات في صفائهن ككواعب الفردوس تسبي جنان الله تحت القدم |
، لنا مع نبضات القلب قصص وهوى! فأين أنت يامرجانة الحرف؟ |
عرفت ان الوجع ينشاف.. اذا تصرخ تجاعيده |
واشد اخر لواء من اولي يا انجمار الشوق في روحي لا املك الانا في صروح اللام وطويت الياء لي |
من أجمل وأعذب وأروع معاني الحب .. هو .. فِعل الحُب .. والإهتمام والغوص بأدق .. أدق التفاصيل ..! |
إلى بعيدٍ : اعلَم فديتُك أنَّك لحياتي سببا، وبينك وبين الفؤاد نسَبا وأنَّ اصطِباحَ العيش لا يكون إلَّا في معيَّتك ومُذابَ روحي مقرونٌ بإقبالك وتحيَّتك فإن غِبت فوحْشةٌ دون لِقاك وإن ترحَّلت فعطْشَةٌ إلى سِقاك فجُد من دواعي قُربك ما يكفي وابعث من بلاسِم حُبِّك ما يشفي. |
" بعضُ الأحلام بُتِرت لَكِنها نُدِبت |
الاهي خلقتها جمالا تنأى عن كل خيال ببرائه اذابت كل شرود المرايا الاهي اي شعرا يقال وفي عيناها الف ديوان تكسر في صبوتها سيوف النضال |
ً ً روعة الاحساس احساسك بقلب حي يبادلك ذات النقاء والصدق يتمنى لك كما تتمنى له وفي مخلص يبقى معك مهما تقلبت بك الظروف وتغيرت عليك الاوقات يواسيك يراعيك يعتذر لك يشجعك يحيي فيك جذوة الامل رغم المه وانكساراته قلب متفرد متجرد لا يعنيه اي شيء سوى ان يكون معك فقط هذا القلب .. محال ان تفرط فيه لانه حظك من دنيا التقلبات والمصالح ِ |
احفظ الشخص الذى تكسوك كلماته بالأمان وتشعرك بالعافيه، ذلك الدى ان مالت عليك الدنيا لا يميل وان تنكر الكل في وجهك لا يتنكر ذلك الذى يزرع فيك شعورا عظيما ان الحياه بخير ….. الذى ان رآك في اسوأ حال سيجَمل الدنيا في عينيك بل ويخلق الف سبب لتغدو بخير..احفظه ماحييت |
استرخت أصابعي عن الاستمساك ببقايانا لعلّي أسير للفناء تعباً ! |
أشعر بوجودك و إن لم تكوني قربي.. أنفاسك الدافئة تنعش جسدي بحرارتها .. و تشعل ناراً في قلبي.. همساتك الناعمة تتغلل في كياني .. و تجري بجسدي كالدم في شراييني ..! |
من رمق العاطفة ليتك حبيبي تعي مساري لأوجفت الليالي تباكي اعتذاري وتطيل التأمل بيقين مسائي تنادي حبيبي ملبى فؤادي الملم فيك عوالم رحالي اناضل المسير لحد اقتفاري اجوب الحياة لظلم الزوايا واستفيق التأني مفازه رجائي ليتك حبيبتي تتبصري روايتنا الكبرى |
يلي بتسال علي ملكش دعوى بي بتسال ليه ! ليه ! ليه ! .. علي ؟؟ |
هذا وقتها ان تروي شفاه الشروق تروض سبيا الاريج فتنضج براعم الهواء بللهفة بكر القباب |
وتتنزهة خلفها النجوم وظل الفراشات اجنحة تحلق حدود منى ظلها |
وتواري مدن في مغزل على ضوعة الروح برقة مغايرة تبتكر خطوتها للحظتها القادمة |
على ساحة الوقت تسير حكاية ارتبك القمر شروق بفضاء الليل سرى فيضا على الورد المضاء في بمحيا ثغرها عبرت صفوة المحبوب |
وتنتهي الاوراق وتنتهي وتبدأ في قلبي مراسيل ارسلها بدفئ الهواء اليها وتفنى من بعد حضنها جموع الكتب |
مازال الجرحُ نديًا، وصوتُك البعيد أُحجيتي، أيا مليح الوجه، لله درُك، فكم وكم، قتلت الفؤاد، حتى غرست كفوف، الوداع بِحنجرتي، وجعلتَ من عينيك حُسامًا، يقطعُ خيط الشمس، على ليلي ويدميّ قافيتي. |
أفتقدك.. أشتاقك .. ويعاندني كبريائي كي لا أعترف أمام الملأ .. ومشاعري تحرضني كي أبقى قوياً أمام طوفان الشوق والحنين..! |
يلفظ كبريائى ماتبقي في جًوف الاحتياج |
أطفالٌ نحن أمام من سكن القلب واستقر به .. فلا أجمل من الحب عندما نكون فيه أطفالاً ..! |
الساعة الآن 01:35 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا